القواعد  الأساسية ال 18  لتعلم رياضة الكونغ فو شاولين Kung-fu Shaolin

تختلف الفنون القتالية الأسيوية عن غيرها من الرياضات في الثقافات الأخرى,لكونها تتعدى تدريب وشحذ الجانب الفيسيواوجي للجسم إلى بعد روحي وحتى عقدي من أجل تحقيق توازن يدفع  الطاقة البشرية إلى أقصى حدودها ,لذلك ظلت الفنون القتالية وخصوصا الكونغ فو شاولين Kung-fu Shaolin حبيسة المعابد الصينية ومحرمة على غير الصينيين .حتى جاء الأسطورة بروسلي ليظهرها للعالم أجمع حتى أن هناك من يعزو وفاة بروسلي إلى مؤامرة من مدربين صينيين لمنعه من نشر أسرارهم التي ظلت طي الكتمان . يتدرب رهبان الشاولين على أسلوبين من أساليب الكونغ فو هما التاي تشي و التشي كونغ وأساليب الحيوانات في القتال التي يتدرب عليها الرهبان في الشاولين هي أسلوب النمر و الأفعى و طائر الكركي و الفهد و التنين أو النسر و هناك أساليب أخرى لكن هذه الأساليب تسمى أساليب الشاولين الخمسة.

راهب صيني يتدرب قرب الشلال

يخلط البعض بين ملاكمة الشاولين وبين الووشو، ففي حين تنحصر ممارسة الأولى في المعبد ورهبانه بشكل أساسي فإن الووشو وتعني فنون الحرب الصينية تعتمد على انتقاء أكثر الاساليب قوة و وتنظيما وانسجاما، وهي رياضة مدرجة ضمن المعهد الدولى لتكنولوجيا الرياضة أحد معاهد جامعة بكين، كما اعتبرته اللجنة الاولمبية الدولية ضمن الرياضات المسموح بتنظيمها ضمن الألعاب الأولمبية الاستعراضية منذ عام 2004 والتي أقيمت في أثينا، على أن تدرج كرياضة رسمية في سنة 2008 مثل الجودو و الملاكمة و التايكواندو.

وفي الفيديو المصاحب سيمكنك عزيزي القارئ تعلم القواعد 18 الأساسية لرياضة الكونغ فو شاولين Kung-fu Shaolin هذه القواعد يستعرضها راهب صيني بطريقة واضحة ومعادة بالعرض البطيء وفي النصف الثاني من الفيديو يبين لنا الراهب الوضعيات التي يمكن استخدام فيها كل قاعدة على حدى , وستجد أنه بالقليل من الإرادة والتدريب يمكنك القيام بهذه الحركات حتى ولو على سبيل التسلية فلربنا أصبحت أحد ممارسيها.

https://www.youtube.com/watch?v=N0ylNz9qLhM

أساليب الكونغ فو

تعليم أساليب الكونغ فو

الكونغ فو 

هو أحد أنواع الرّياضات التي ظهرت في دولة الصين، وتتّسم هذه الرياضة بأنها تحتاج إلى بذل الكثير من الطاقة خلال ممارستها، وقد نشأت هذ الرياضة مع نهاية القرن العشرين، كما أنّها استُخدمت للإشارة إلى فنون الدفاع عن النفس الصينيّة من قبل المجتمع الصيني؛ حيث إنّها تعتمد بالدرجة الأولى على سمات مهمة أمثال الخبرة، والوعي، والإدراك، ومن أبرز فوائد ممارسة هذه الرياضة القتالية المساعدة على بناء جسم الإنسان، ومنحه رشاقةً كبيرة.

 أساليب الكونغ فو

 يوجد لهذه الرياضة أسلوبان؛ حيث إنّ الأسلوب الأوّل يعتمد على استخدام الأسلحة المختلفة أمثال (السيف، والزانة، والننشاكو، والحبل، والسلاسل، والننشاكو الثلاثي، والأسلوب الآخر هو الركل واللكم. لهذه اللعبة العديد من الأقسام وهي: اللسان شو: تُعرف أيضاً باسم الساندا، وهي لعبة الدفاع عن النفس، والقتال، وتعتمد في هذا القسم على قوّة العمود الفقري. 

الأساليب: هو شكل جمالي للعبة، وتتمثّل بمجموعة من الضربات التي تتمّ بوضعية مُعيّنة منظمة بأسلوب يتسم باللياقة، والمرونة، والقوة الكبيرة، والتركيز العالي، الأمر يُعطي لها أسلوباً جمالياً لكل من يشاهدها، وهذا الأمر أيضاً يساهم في مساعدة اللاعب على رفع مستوى كفاءته في أداء اللعبة من خلال منحه سمات جسميّة مميزة كالمرونة، وسهولة الانسياب، وينقسم هذا الأسلوب إلى العديد من الأقسام أمثال الجنوبي، والشمالي، والأفعى، والنسر. اختبارات الأحزمة: يتمثل هذا القسم بالاعتماد على ضربات، وأوضاع دفاعية من خلال وضع نظام مُعيّن من لجنة الاختبارات المتخصصة في ذلك، ويتم فيه تقييم اللاعب، ومدى كفاءته أثناء اللعب.

 درجات الكونغ فو 

يتم تصنيف كل لاعب يمارس هذه اللعبة من خلال منحه حزاماً، ولكل حزام من هذه الأحزمة لون، ويشير كل لون منها إلى الدرجة التي حصل عليها اللاعب أي مدى كفاءته، ويشترط لحصول اللاعب على هذا الحزام أن يتقن نسبة قدرها 65% من إجمالي الدرجات لكل مرحلة، وهذه الأحزمة توجد بالألوان التالية (الأصفر، والبرتقالي، والأخضر، والأزرق، والأحمر، والبني، والأسود)؛ حيث تتراوح قوة اللاعب من دان واحد إلى خمسة دان. 

تعليم الكونغ فو

يمكن لأي إنسان أن يتعلم رياضة الكونغ فو لكن كغيرها من الرياضات فهي تحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد كي يُصبح ممارسها لاعباً يجيد قواعد اللعبة. توجد العديد من الوسائل التي يمكن لأي شخص من خلالها أنّ يتعلّم هذه الرياضة، ومن أبرز هذه الوسائل: الاشتراك بنادٍ رياضيّ مختص بتعليم هذه الرياضة بواسطة مدرّبين محترفين، ويعمل المدرّبون على تدريب هؤلاء اللاعبين المبتدئين بشكل تدريجي؛ حيث يحتاج اللاعب المبتدئ إلى وقت كبير كي يُجيد هذه اللعبة بشرط أن يُنفّذ كافة تعليمات المدرب، وتنتشر معظم هذه الأندية في دول شرق آسيا أمثال (الصين، واليابان، وكوريا). وتوجد الكثير من الأندية المُنتشرة في مختلف دول العالم.

تمارين سويدي

تمارين سويدي للمبتدئين

تمارين سويدي

 تمارين سويدي تعتبر من التمارين غير المألوفة للناس بشكل عام، ولكن معظم الرياضين يعرفونها جيداً، حيث يمارسون تمارينها باستمرار، فهي عبارة عن تمارين رياضيّة تساعد على تحسين المظهر العام للجسم، كما وتعمل على زيادة قوة العضلات وشدّها.

مميزات تمارين سويدي تقدّم تمارين سويدي فوائد عدّة للجسم، منها: مساعدة الجسم على زيادة قدراته في امتصاص الأكسجين اللازم. التقليل من الإصابة بالأمراض المختلفة، وزيادة قدرة الجسم على الشفاء العاجل من الأمراض والجروح، إذ تعمل هذه التمارين على زيادة قوة الجهاز المناعي للجسم. زيادة قدرة العضلات على تحمل التعب والإجهاد، كما تزيد من قوة ومتانة العضلات، ممّا يساعد على زيادة تحمل العمل لعدّة ساعات دون الشعور بالإرهاق. التخلّص من الدهون الزائدة، وشد الترهلات المزعجة، وتقليل مستوى الكوليسترول في الدم.

 تمارين سويدي للمبتدئين

 يوجد العديد من تمارين سويدي المناسبة للمبتدئين، والتي يمكن ممارستها في البداية ليتمّ الانتقال بعدها إلى التمارين الأكثر صعوبة، ومن هذه التمارين: الوقوف بشكل مستقيم مع وضع اليدين خلف الرأس، والبدء بتنفيذ التمرين كمن يقوم بالجلوس على الكرسي، ثمّ النهوض عنه، والاستمرار بنفس الآلية لمدّة ثلاث دقائق تقريباً، مع مراعاة شدّ عضلات البطن والساقين. الجلوس على كرسي بظهر مستقيم، مع رفع الساقين ووضع القدمين على حافة الكرسي، ثمّ إرجاعهما إلى الأرض وهكذا، مع مراعاة شدّ عضلات البطن والأرداف أثناء ممارسة التمرين. الاستلقاء على أحد الجانبين على الأرض مع وضع اليدين خلف الرأس، ثمّ رفع القسم العلوي من الجسم لأعلى مع الحفاظ على عضلات البطن مشدودة، والظهر مستقيماً، ثمّ الانتقال على الجانب الآخر، وتنفيذ نفس الحركة السابقة وبنفس المدّة الزمنيّة.

الجلوس على الأرض وإسناد الظهر على الحائط، ثم البدء بتنفيذ الحركات المختلفة في الأرجل، فتارة ترفع الأرجل باتّجاه الجانب الأيسر وبشكل مستقيم، وتارة على الجانب الأيمن، وتارة في الوسط، ومراعاة الحفاظ على استقامة الظهر وشدّ عضلات البطن والساقين. الجلوس على الأرض وثني الركبتين للأعلى والإمساك بهما؛ لشد الظهر إلى أقصى حدّ دون إفلات اليدين، ثمّ إرجاع الظهر إلى وضعيته الأولى والاستمرار بأداء التمرين بنفس الآلية، مع الحرص على شدّ عضلات الذراعين والبطن. الجلوس على الأرض وإسناد الظهر على الحائط بشكل مستقيم، والجلوس بوضعية (التربّع)، ثمّ إرجاع إحدى اليدين للخلف لتمسك بالكتف، والضغط على الكوع باستخدام اليد الأخرى، والاستمرار بتكرار التمرين مع الحرص على تبديل اليدين والمحافظة على استقامة الظهر وعضلات بطن مشدودة.

تمارين الكونغ فو

الكونغ فو

هي كلمةٌ صينيّةٌ تعني أيَّ نوعٍ من الدِّراسة، أو التَّعليم، أو أيَّ مهنةٍ أو عملٍ يَتَطلبُ الصَّبر والطَّاقة والوقت لَإِنجازه، ولكنَّ التَّعريف العالمي لِكلمةِ كونغ فو هو أنّها فنون الدِّفاع عن النَّفس، من دون استعمال أيّ نوعٍ من الأسلحة، كما تُعرّف بِنفسِ المعنى في قاموسِ أكسفورد الإنجليزي، ولم تُتَداول هذه الكلمة في الصين إشارةً إلى فنونِ الدِّفاع عن النَّفس حتى القرن العشرين.

مُدةُ التَّدريب على فنون الكونغ فو القِتالية تَتطلب الكثيرَ من الوقت، والكثير من الأشخاص المُتَمَرِّسون في هذا الفن قَضوا سنواتٍ عديدةٍ في سبيل الاحتراف فيها؛ فهنالك مدارسُ الشّاولين الصّينية التي تَقوم بتدريبِ الآلافِ من الأطفالِ والشّبان على مَدار العام، ومن الجدير ذكره أنَّ الكونغ فو لا يُركّزُ على القِتال فحسب، بل إنَّه يهدفُ لِتقويةِ الشَّخص ذِهنياً وبدنياً، وجعلهِ قادراً على إنجازِ الأعمال كُلِّها بكلِ صبرٍ وإتقان، وأنْ يكونَ مُلمّاً بأمورِ الحياة اليوميّة.

قبل البِدء بالتَّمرين

قبل البدء بأيّ نوعٍ من التّدريبات يَجب عليك القيام ببعض الأمور، منها:

• تجهيزُ مكانٍ مُناسب وذي مساحةٍ جيدة؛ للقيام بالتّمارين والتّدريب فيه، ويجب وضع مرآةٍ كبيرةٍ على الحائط؛ لِمراقبة الحركات، وتقويمها وتصحيحها، ولا بد من وضع كيسٍ خاصٍ للَّكم ولتطبيق الحركات عليه.
• الحصول على اللّياقة الكافية، والقيام بالكثير من التّمارين التي تَزيدُ من قوة العضلات، وقدرة التّحمل.
• القيام بالبحث والدِّراسة عن حركاتِ الكونغ فو الأساسيّة، وفهمها جيداً قبل البدء بتطبيقها.
• من الأفضل دائماً أنْ يَتَشارك الأصدقاء في عملية التّمرين؛ لأنّها تُساعد إلى حدٍ كبير في إتقان اللّعبة بشكلٍ أسرع.

تمارين الكونف فو

• الوضعيات: أهمّ الحركات التي يجبُ على المُبتدئ أنْ يتدرب عليها هي الوَضعياتُ التي يجب أنْ يُتقنها لِيبدأ، أو لِيقوم بالحركة القتالية بشكلٍ صحيح، ومن هذه الوضعيات:
  • وضعية الحصان: وتكون بثني الركبتين بزاوية ثلاثين درجة، وفَردُ القدمين على الجانبين، مع المحافظة على استقامةِ الظّهر، وعقد قبضات اليد ورفعها على جانبي الجسم، وكأن الشّخص يمتطي حصاناً.
  • وضعيّة القتال: إذا كنت تريد أنْ تتَخذ وضعية القتال، قُمْ بالوقوف بنفس وضعيةِ المُلاكمة، مع إرجاع قدمٍ واحدةٍ إلى الوراءِ قليلاً، وعقد القبضات، وحماية الرَّأس والوجه بهما.
• القبضات: وهي ثاني أهمِّ الحركات التي يجبُ على مبتدئ الكونغ فو التّدربُ عليها، وهي حركاتُ القبضة، وتُعلِّمُ أساسيّاتِ الصَّد والضَّرب، ومن هذه الحركات:
  • قبضة الخُطّاف: وتكون هذه القبضة في وضعية القتال، وتتناوب بين اليد اليمنى واليُسرى، مع الدَّفع الناتج من القدمين، وتكون الضَّربة على شكلِ الخُطّاف.
• الركلات: ثالث أهمّ الحركات في أيّ نوعٍ من أنواع قتال الدِّفاع عن النَّفس، ومن أهمها:
  • الركلة الجّانبيّة: يجب أنْ يَكون اللّاعب في وضعية القتال، ثمَّ ينقل وزن الجسم إلى القدم اليمنى مع أرجحةِ القدم اليسرى في الهواء، حتى تَصل إلى كيسِ اللّكم، ولكنَّ يجب الانتباه على القَدم اليمنى للمحافظة على الثبات.

معلومات عن الكونغ فو

الكونغ فو

الكونغ فو رياضة قتالية صينية أنشأها الرهبان في المعابد، والمعنى الحرفي لكلمة كونغ فو هو القدرة على الإنجاز في مجال معيّن، والكونغ فو رياضة مهتمّة بتحسين ورفع مستوى الصحة بشكل عام والدفاع عن النفس بشكل خاص، ومن أشهر مقاتلي وممارسي هذه الرياضة القتالية الممثّل الصيني بروس لي، والذي كان السبب الرئيسي في نشر أساليب الكونغ فو للعالم الخارجي وبين كم أنّ هذه الرياضة عظيمة ومتفوّقة على الكثير من الرياضات القتالية وقد فعل كل هذا من خلال أفلامه السينمائية.

أساليب الكونغ فو

• الأساليب الرئيسية في التشاولين: هي ستّة أساليب وهي أسلوب التنين، وأسلوب النسر، وأسلوب الفهد، وأسلوب الطائر الكركي، وأسلوب الأفعى، وأسلوب النمر.
• الأساليب الثانوية: عددها كثير ويمكن أن أذكر أهمهّا أسلوب قبضة هوا، وأسلوب السيف العريض، وأسلوب السيف الرفيع، وأسلوب القط، وأسلوب الشى صاو، وأسلوب السيف الرفيع، وأسلوب السلسة، وأسلوب شايلي فو.

تاريخ الكونغ فو

نشأت الكونغ فو بعد احتلال اليابان للصين وقصّة نشأتها هي كالتالي:

بعد احتلال اليابان للصين الذي كان الهدف منه هو سرقة خيرات وثروات البلاد، حاول الشباب الصينيون الدفاع عن بلدهم الصين بكل قوتهم إلا أنّهم فشلوا في ذلك، وذلك لأنّ الجنود اليابانيين كانوا يستعملون أسلوبهم القتالي الخاص الذي كان يعمل على شل حركة جسم الخصم تماماً وهذا الأسلوب كان يعرف بالكاراتيه.

بسبب فشلهم وعدم قدرتهم على الدفاع عن بلدهم، لجأ الشبان الصينيون إلى الرهبان طلباً للمساعدة، لكن الرهبان فشلوا في إيجاد حل لهذه المشكلة، ولهذا السبب توجه الرهبان إلى الغابات في الجبال ليمارسوا التأمل، وهناك لاحظوا أساليب الحيوانات في الصيد، والدفاع عن أنفسهم، والهجوم على الأعداء، وكيف أنّ هذه الحيوانات تتنقل بسرعة من الهجوم إلى الدفاع فمثلاّ الأفعى تستطيع أن تهرب من الخصم بسرعة كبيرة، ثمّ تنتقل إلى وضعية الهجوم وتنقض بسرعة على الخصم، والنمر يستخدم قوة جسده كاملة للانقضاض على فريسته.

بعد هذه الرحلة إلى الجبال تمكن الرهبان من اختراع أسلوب في القتال يحاكي حركات الحيوانات في الدفاع والهجوم، وسمي هذا الأسلوب باسم الووشو، وقاموا بإنشاء مدرسة لتعليم هذا الأسلوب سموها المدرسة الشالونية، وتمكّنوا من إبقاء أمر هذا الأسلوب سراّ عن طريق إقناع الاحتلال الياباني أنّ هذه الأماكن هي مجرد دور للعبادة فقط لا غير، وعملوا على تعليم شباب الصين الكونغ فو وكانت تمارين هذه الرياضة صعبة جداّ، جعلت من كل مقاتل صيني يتمكن من هزيمة 30 مقاتل ياباني لوحده، وبعد انتهاء الاحتلال الياباني تحول الكونغ فو إلى طقس من طقوس العبادات في الصين وكان فقط الرهبان من يتعلمون هذا الأسلوب، واستمر هذا الأمر حتى قدوم بروس لي وقيامه بنشر أسلوب الكونغ فو عبر أفلامه.

تعلم الكونغ فو

يمكنك تعلم الكونغ فو من خلال أفلام بروس لي فهي تعتبر مرجعاً لكل تلاميذ هذه الرياضة القتالية خاصة إذا كنت ترغب بتعلم هذا الأسلوب لوحدك، وفي أيامنا الحالية تجد الكثير من المراكز التي تعلم أسلوب الكونغ فو إذا كنت ترغب بتعلمه على أصوله.